بعد 200 وظيفة امتهنتها الدمية باربي على مدى عمرها الذي امتد نحو 60 عامًا، ها هي الدمية الأشهر تعود في وظيفة مهندسة روبوتات بغية تعليم الفتيات الصغيرات مبادئ البرمجة. وأعلنت شركة ماتيل لتصنيع الألعاب أن الدمية الجديدة التي طُرحت أمس الثلاثاء تهدف إلى تشجيع الفتيات الصغيرات من عمر السابعة لتعلم مهارات برمجة حقيقية، وذلك بفضل الشراكة مع منصة تينكر لتعليم البرمجة المعتمدة على ألعاب الأطفال. وترتدي مهندسة الروبوتات باربي سروالًا من الجينز وقميصًا أبيض مخططًا وسترة من قماش الدينم، وتضع نظارات لحماية العينين. وتأتي مع الدمية ستة دروس برمجة مصممة لتعليم البرمجة المنطقية وحل المشاكل البرمجية
مشاركة :