تعد هذه الدراسة الأولى في مجال التحقق من آثار نشر الفزع في المجتمعات ووجد أن تداولها يثير حالة من الهلع بدرجة تفوق المعقول.تحذر الدراسة من أن تمرير الأخبار السيئة كانتشار الأمراض وحكايات الإرهاب ومصائب الكوارث الطبيعية يمكن أن يثير الهلع وسط المجتمعات خصوصاً وأن انتقال الخبر من شخص لآخر يتعرض للزيادة والتأليف والتهويل.شملت الدراسة 154 شخصاً بوسائل التواصل الاجتماعي تم تقسيمهم إلى 14 مجموعة وبعد إجراء الدراسة عليهم وجد أن نشر الخبر بنسخته الأولى من غير زيادة ولكن ما يحدث هو تهويل الأحداث والأخبار ما يجعل الكون مثيراً للخوف لدى الناس بالرغم من أن المخاطر به لا تصل لتلك الدرجة.
مشاركة :