كشفت النيابة العامة أن الألعاب الإلكترونية عبر الإنترنت والتطبيقات الحديثة تعد من الوسائل التي يستخدمها المنحرفون وذوو النزعات الإجرامية للوصول إلى الأطفال بهدف استغلالهم جنسياً وفكرياً. وطلبت النيابة العامة من والدَي الطفل أو مَن يقوم على رعايته والأسرة، مواصلة الرقابة والمتابعة لحمايته من الإيذاء. وقالت النيابة العامة، عبر حسابها الرسمي في "تويتر": يعد والدا الطفل أو أحدهما أو مَن يقوم على رعايته مسؤولاً في حدود إمكاناتهما المالية وقدراتهما عن تربيته وضمان حقوقه والعمل على توفير الرعاية له وحمايته من الإيذاء والإهمال.
مشاركة :