أعلنت شركة عبدالله عبدالغني وإخوانه، الوكيل الحصري لسيارات تويوتا في قطر، عن الفائزين بجوائز حملتها الرمضانية «سيارتين كامري هايبرد وسيارتين بريوس هايبرد»، وذلك خلال عملية السحب التي تمت بتاريخ 27-6-2018 في المعرض الرئيسي لتويوتا ببرج عبدالله عبدالغني وإخوانه، في حضور كبار مسؤولي الشركة وممثل عن وزارة الاقتصاد والتجارة.كانت شركة عبدالله عبدالغني وإخوانه قد أعلنت عن حملتها الترويجية خلال شهر رمضان تحت عنوان «احتفل بشهر العطاء مع عروضنا الرائعة»، وتضمنت منح كل من يشتري سيارة تويوتا خلال فترة الحملة فرصة ربح إحدى سيارتي كامري هايبرد أو سيارتي بريوس هايبرد، من خلال عملية السحب عليها في نهاية فترة الحملة. تحرص شركة عبدالله عبدالغني وإخوانه باستمرار على تقديم العروض الحصرية والخدمات المميزة لعملائها الكرام، تقديراً منها لثقتهم الدائمة في علامة تويوتا ووكيلها المحلي، وسعياً للحصول على أعلى درجات رضا العملاء. كما تحرص الشركة على تقديم أفضل خدمات ما بعد البيع من خلال أكبر شبكة مراكز خدمة سريعة منتشرة في معظم مناطق الدولة، بهدف توفير الوقت والجهد على السادة عملائها الكرام، فضلاً عن مركز الخدمة الرئيسي في المنطقة الصناعية، كما توفر الشركة من خلال صالة العرض الرئيسية ببرج عبدالله عبدالغني وإخوانه، وصالة عرض تويوتا بسيتي سنتر، أحدث طراز تويوتا بجميع فئاتها، ويعمل فريق المبيعات بكل جهده على تقديم كل الدعم لعملاء الشركة والرد على استفساراتهم وتلبية جميع طلباتهم. وتقدم مركبة تويوتا كامري الـ «هايبرد» الكهربائية الجديدة كلياً مستويات عالية من الراحة والثبات، إلى جانب مزايا أداء التحكم الفريدة، إذ يرجع الفضل في ذلك إلى منصة «الأطر الهيكلية العالمية الجديدة لتويوتا» (TNGA)، والتي تمثل استراتيجية جديدة كلياً لعمليات التصميم والهندسة ومختلف الباقات والتجهيزات التي تقوم بتزويد مركباتها بها. وتحافظ هذه المنصة على جميع قيم تويوتا التقليدية من حيث البنية الهيكلية ودرجات السلامة الفائقة، في الوقت الذي تضفي فيه المزيد من المتعة على تجربة القيادة بشكل يخاطب الحواس. ويمكن قيادة مركبة تويوتا كامري الـ «هايبرِد» الكهربائية إما بالاعتماد على الطاقة الكهربائية بشكلٍ كاملٍ وبدون أي استهلاك للوقود أو إصدار أية انبعاثات كربونية، أو من خلال استخدام الطاقة المتولدة من كلٍ من محرك البنزين والموتورين الكهربائيين، وذلك تبعاً لسرعة المركبة وأسلوب القيادة. هذا ويتم شحن بطاريات الـ «هايبرِد» باستمرار وبشكل تلقائي، سواء من خلال محرك البنزين أو عند الضغط على المكابح أو خفض سرعة المركبة، وبالتالي فلا حاجة إلى استخدام مصدر طاقة أو كابل خارجي لإعادة شحنها. كما أن مركبة تويوتا كامري الـ «هايبرِد» الكهربائية لا تتطلب أي وقود خاص ولا تختلف طريقة قيادتها والعناية بها عن أي مركبة تقليدية أخرى. وبفضل ما تتمتع به من كفاءة استثنائية في استهلاك الوقود، لن يكون من الضروري التوقف مرات عديدة عند المحطات لملء خزان الوقود. قدمت شركة «تويوتا» في العام 1997 مركبة «بريوس»، وكانت أول مركبة «هايبرِد» يتم إنتاجها على نطاق واسع في العالم، والتي تقدم أداء مميزاً من حيث التوفير في استهلاك الوقود أفضل بكثير من أي مركبة أخرى مزودة بمحرك يعمل على البنزين، مما كان بمثابة مفاجأة للعالم. ومنذ ذلك الحين بدأ اسم وفكرة مركبة «بريوس» بالانتشار والتداول حول العالم، حيث وصل عدد مركبات تويوتا «بريوس» الجديدة المستخدمة على الطرقات إلى المليون في العام 2008. وبحلول العام 2013 بلغ هذا الرقم ثلاثة ملايين مركبة، الأمر الذي يشير إلى أن التكنولوجيا البيئية الجديدة قد أصبحت منتشرة بشكل كبير، ولم تعد مجرد شيء يهتم به عدد قليل من المختصين بالبيئة، وإنما الخيار الأفضل للغالبية من الناس.;
مشاركة :