عاد الهدوء نسبياً إلى أحياء مدينة نانت، غرب فرنسا، بعد بضع ليال من اعمال الشغب، التي تلت مصرع شاب برصاص شرطي خلال عملية تفتيش. وليل السبت- الأحد، أحصي إحراق 18 سيارة، خصوصا في حي براي. لكن أي مبنى لم يتعرض للتخريب، ولم تحصل مواجهات مع قوى الأمن ولا اعتقالات. وتسبب مقتل الشاب أبوبكر فوفانا (22 عاما)، الجزائري الأصل والمتحدر من غارج-لي-غونيس بالمنطقة الباريسية، في 4 ليال متتالية من اعمال العنف في أحياء نانت التي توصف بأنها «حساسة».
مشاركة :