خرج الآلاف في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وسط إجراءات أمنية مشددة للترحيب بالرئيس أفورقي، الذي تعد زيارته أحدث خطوة على صعيد إنهاء حالة الحرب.وتعد هذه الزيارة أحدث خطوة في محاولات التقارب الدبلوماسي غير المسبوق بين إريتريا وإثيوبيا، والذي يأمل كثيرون أن ينهي أحد أطول الصراعات في إفريقيا.وقال وزير الإعلام الإريتري، يماني جبر مسكل، في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، إن الزيارة «ستشكل دفعة للمسيرة المشتركة من أجل السلام والتعاون بين البلدين». (وكالات)
مشاركة :