على الجانب التايلاندي من الحدود الجبلية مع ميانمار، حيث تم إنقاذ فريق كرة قدم مكون من 12 فتى ومدربهم من كهف مغمور بالمياه الأسبوع الماضي، يعيش آلاف من الناس بلا جنسية محصورين بين دول المنطقة ولا يتمتعون ببعض الحقوق الأساسية. وسيخرج أعضاء فريق (وايلد بورز) ومدربهم البالغ من العمر 25 عاما من المستشفى هذا الأسبوع بعد عملية إنقاذ استغرقت ثلاثة أيام وانتهت بمشاعر الفرح وزفرات الارتياح في مختلف أنحاء العالم. ورغم أن الفريق يعتبر الآن من الكنوز الوطنية فإن أربعة من أفراده لا يحملون أي جنسية. غير أن اثنين من الفتية على الأقل بلغوا مرحلة متقدمة في مشوار الحصول على الجنسية.
مشاركة :