قال #توماس_ماركل والد دوقة سوسيكس #ميغان_ماركل، إنه يخشى من أن ابنته "مرعوبة" في دورها الجديد، وأن الواجبات الملكية تزيد الضغوط عليها. وكشف ماركل أيضًا عن أن آخر مرة تحدث فيها إلى ابنته كانت عبر الهاتف بعد يوم من زفافها، لكن بعد مرور شهرين تقريبًا لم يكن له أي اتصال، كما رفض قصر كنسينغتون أن يجيب عن رسائله.وأخبر مدير الإضاءة المتقاعد في هوليوود (73 عامًا) صحيفة "ذا صن" البريطانية يوم الأحد: "ما عندي بخصوص ابنتي الآن هو اعتقادي أنها مرعوبة. أرى ذلك في عينيها، أراه في وجهها وأراه في ابتسامتها". وأضاف: "لقد رأيت ابتسامتها لسنوات وأعرف كيف تبتسم. ولا أحب الابتسامة التي أراها الآن". وقال أخيرا إنه متأسف "لأي خطأ قد بدر من قبل"، وحريص على وضع أي خلافات بينه وبين ميغان جانبًا. مشاعر مدسوسة وقال ماركل إنه يعتقد أن ابتسامة ابنته تدس وراءها "ألمًا"، مشيرًا إلى أن "هناك ثمنًا باهظًا يتم دفعه للزواج من العائلة الملكية العتيقة"، كما انتقد لباس ابنته المبالغ فيه. ويرى أنها قد تكون مجرد بضعة أيام سيئة، لكنه يمضي في تأكيد مشاعره المخيفة وأن ابنته "تعاني من ضغوط كبيرة للغاية". وأكد أن هذه آخر مقابلة يقوم بها مع وسائل الإعلام عقب توجيه الانتقادات له لإجرائه مقابلات صحافية تتعلق بشأن ابنته. ولم يحضر ماركل زواج ميغان، بسبب أزمة قلبية طارئة ألمت به، اضطر على إثرها لإجراء جراحة عاجلة في المكسيك.