تبوك – جدة – واس أصدرت وزارة الداخلية امس بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بأحد الجناة في منطقة تبوك، فيما يلي نصه: قال الله تعالى: ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ). بفضل من الله تم القبض على المدعو دياب أحمد حمد – لبناني الجنسية – عند قيامه بتهريب كمية من حبوب الإمفيتامين المحظورة, وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نسب له وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم بقتله تعزيراً وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً , وتم تنفيذ حكم القتل في الجاني دياب أحمد حمد الثلاثاء 4 /11 /1439هـ في منطقة تبوك. ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره – والله الهادي إلى سواء السبيل. كما أصدرت وزارة الداخلية بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصاً في أحد الجناة بمنطقة تبوك، وفيما يلي نص البيان: قال الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى ) الآية. وقال تعالى: ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) الآية. أقدم سلامة بن عودة بن سلامة الزميلي العمراني – سعودي الجنسية – على قتل سلطان بن حمدان بن سلمان الدبر – سعودي الجنسية -، وذلك بسكب مادة البنزين عليه وإشعال النار فيه، مما أدى إلى وفاته بسبب خلاف بينهما. وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته وبإحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه والحكم عليه بالقتل قصاصاً وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرّر شرعاً وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.وتم تنفيذ حكم القتل قصاصاً بالجاني سلامة بن عودة بن سلامة الزميلي العمراني – سعودي الجنسية – الثلاثاء 4 / 11/ 1439هـ بمدينة تبوك بمنطقة تبوك. ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره. والله الهادي إلى سواء السبيل. وأصدرت وزارة الداخلية بياناً حول تنفيذ حكم القتل في عدد من الجناة بمحافظة جدة، وفيما يلي نصه : قال الله تعالى : (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ). أقدم محمد بن حسن بن على محزري -سعودي الجنسية- على قتل طهر فضل إقبال – باكستاني الجنسية – عمداً وعدواناً، وذلك بطعنه بسكين عدة طعنات وضربه بعصا على رأسه وسلب جواله، فيما أقدم أحمد بن محمد بن ناصر البيشي – سعودي الجنسية – على التخطيط لخطف المجني عليه وضربه بقصد سلب المستودع الذي يقوم بحراسته، وقيام عبدالرحمن يحي جبريل، وآدم أبو بكر جبريل، وإسماعيل عبدالله جبريل – تشاديي الجنسية – بالاشتراك في ضرب المجني عليه وقيامهم جميعاً بالاشتراك في نقل المجني عليه وامتهان جثته. وبفضل من الله تمكنت سلطات الأمن من القبض عليهم وأسفر التحقيق معهم عن توجيه الاتهام إليهم بارتكاب جريمتهم وبإحالتهم إلى المحكمة العامة صدر بحقهم صك يقضي بثبوت ما نُسب إليهم ولأن ما قام به المُدعى عليهم فعل محرّم وضرب من ضروب الحرابة والإفساد في الأرض ، وتم الحكم بإقامة حد الحرابة عليهم وأن يكون ذلك بقتلهم وأُيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأُيد من مرجعه بحق الجناة المذكورين وذلك بقتلهم. وقد تم تنفيذ حكم القتل حداً بالجناة محمد بن حسن بن على محزري وأحمد بن محمد بن ناصر البيشي – سعوديي الجنسية -، وعبدالرحمن يحي جبريل وآدم أبو بكر جبريل وإسماعيل عبدالله جبريل – تشاديي الجنسية – الثلاثاء 4 / 11 / 1439هـ، بمحافظة جدة بمنطقة مكة المكرمة. ووزارة الداخلية إذ تُعلن عن ذلك لتؤكد للجميع حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دماءهم أو يسلب أموالهم وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.والله الهادي إلى سواء السبيل.
مشاركة :