ذكرت وكالة "سبوتنك" الإخبارية، في نبأ عاجل، أن تنظيم "داعش" الإرهابي، أعلن مسئوليته عن التفجير الانتحاري بالقرب من مطار كابول، الذي استهدف نائب الرئيس الأفغاني، عبد الرشيد دوستم، وأسفر عن مقتل 22 شخصًا وإصابة العشرات.كان العشرات من كبار المسئولين في الحكومة والزعماء السياسيين وأنصار دوستم تجمعوا في المطار لاستقبال زعيم الحرب الواسع النفوذ من الإثنية الأوزبكية.وأكد المتحدث باسم دوستم بشير أحمد تايانج أن نائب الرئيس، الذي كان يرتدي بزة غربية ونظارتين شمسيتين، كان في عربة مصفحة ولم يصب في الانفجار.
مشاركة :