على مدى شهور متواصلة لا زال أهالي منطقة اشبيلية يعانون اشد المعاناة من مشكلة الشارع المزعج في منطقة اشبيلية وهو الشارع رقم 315 خلف المبنى الرئيسي لمركز الضاحية بالمنطقة، وسبب ذلك ان الباب الخلفي لجمعية اشبيلية التعاونية والذي تم افتتاحه من الادارة دون مراعاة لقرب منازل المواطنين المجاورة ودون وجود مواقف او حتى مساحة مناسبة للدخول والخروج برغم توافر ابواب عديدة على الواجهة الرئيسية، كذلك المحال والمطاعم التي تم افتتاحها على ذات الشارع الضيق وأيضا وزارات الداخلية والكهرباء والشؤون والتجارة والبلدية، كلها تفتح على شارع لا تزيد سعته على 8 امتار فقط ودون مواقف ومقابل مباشرة لمنازل المواطنين ومواقفهم. والحل يكمن في اغلاق الباب الخلفي للجمعية وكذلك المحال التجارية والاكتفاء بالابواب على الواجهات الرئيسية والداخلية للمول التجاري، مع نقل مواقع افرع الوزارات المذكورة الى مواقع اخرى اكبر اتساعا واكثر تنظيما. مواطنونزحمة سيارات
مشاركة :