أعلنت حكومة مالي أن جيشها قتل الأحد 11 مسلحاً في غابة سموني في دائرة ماسينا بمقاطعة سيغو وسط البلاد، إثر «كمين إرهابي» أسفر عن مقتل أحد جنوده وإصابة آخر. من جهة أخرى، أعلنت جماعتان مسلحتان من الطوارق تدعمان الجيش المالي والقوة العسكرية الفرنسية «برخان» أنه «في 20 يوليو هاجم مسلحون من حركة إنقاذ أزواد» و«مجموعة الدفاع الذاتي عن الطوارق»، قرية تندينباون في منطقة ميناكا، وشنوا عمليات اعدام ميدانية راح ضحيتها أكثر من 20 شخصا بينهم مسنّون وعناصر في مركز أمني تابع للجماعتين.
مشاركة :