أبدى مواطنون ومواطنات قبولهم بمسألة التبرع بأعضائهم لإسعاف الآخرين، مشيرين إلى أن ذلك من قبيل الامتثال لتعاليم الدين الإسلامي، وكذلك رحمةً بالمرضى. واشترط بعض المواطنين والمواطنات خلال مقطع نشرته وزارة الصحة عبر صفحتها بـ”تويتر”، أن يكون التبرع للأقارب من الدرجة الأولى وفي أضيق الحدود حتى يمكن الموافقة عليه. ولفتوا إلى أن التبرع مقبول كونه يتفق مع تعاليم الدين الإسلامي، وكذلك ثواب في الدنيا يبقى في الآخرة، إلى جانب أنه يساعد الكثير ممن يعانون ويتعرضون للموت إلى العيش والحياة.
مشاركة :