قال الروائي أدهم العبودي: إنه كان يحلم منذ تأسيس دار بردية، بنشر أحد أعمال واسيني الأعرج، مشيرًا إلى أنه التقى الكاتب الكبير وقرر أن يدعمه بنشر روايته "مي.. ليالي أوزيس كوبيا".وأضاف العبودي خلال حفل توقيعه المشترك مع الكاتب الجزائري واسيني الأعرج بمكتبة ألف بالمرغني: "كثير ممن قرأ الرواية أعتقد أنها وثيقة اكتشفها الأعرج تتضمن اعتراف مي بما حدث معها، وعندما قرأتها مرة أخرى، اكتشفت الخدعة، وأن بذرة الرواية موجودة من القصة الحقيقية لها، بينما نجح واسيني في أن يملأ الفراغات في المنتصف باحترافية".