متابعات ( صدى ) : في مشهد مؤثر، وفصل من مفصول تميّز مبتعثي المملكة خارجيًا، لم يتمالك أحد المبتعثين نفسه في حفل تخرجه حين شاهد والدته تشاركه فرحة عمره، وتخرُّجه، قادمة من المملكة خاصة للمشاركة، حيث سارع إليها في مشهد لا يمكن للكلمات وصفه أو التحدث عنه، ويحتضنها ويقبل قدميها. المشهد أبكي القلوب، قبل العين، وتجسّدت فيه أروع معاني البر والحب والتواضع والفرحة مختلطة مع مشاعر الاعتزاز والتمسك بالعادات والتقاليد.
مشاركة :