مشاركون من السعودية ومصر والإمارات في دورة ألعاب المثليين في فرنسا

  • 8/6/2018
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

تنعقد مرة كل 4 سنوات، هذه المرة انطلقت الدورة العاشرة لبطولة "ألعاب المثليين" في باريس، السبت، وتستمر حتى 12 أغسطس الجاري. الحدث الذي يعرف بأنه الأكثر شمولًا والأكبر لحركة حقوقية في العالم يأتي في "ثوب رياضي". ويحظى بمشاركة قرابة 10 آلاف رياضي مثليّ من نحو 80 دولة، بحسب موقع اللجنة المُنظمة للبطولة. #medal #sport #culture #party #lgbt #lesbian #gay #bisexual #transgender #equal #men #women #action #paris #paris2018 #france #love #amazing #2018 #igers #picoftheday #allequal #allchampions #gaygames A post shared by Paris 2018 (@paris2018) on Jul 19, 2018 at 4:52am PDT ونُظمت الدورة الأولى لألعاب المثليين في سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا في العام 1982، وهي نفس السنة التي استخدمت فيها المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها مصطلح "الإيدز" أو "متلازمة نقص المناعة المكتسبة". And last but not the least #france ! #paris #parisgaygames #gaygames #gaygames2018 #paris2018 A post shared by Elman T (@elmant) on Aug 4, 2018 at 12:16pm PDT "الجميع متساوون" للمرة الأولى، سينافس فريق صيني في بطولة باريس قبل انعقاد دورتها القادمة لعام 2022 في هونغ كونج، المدينة الآسيوية الوحيدة على الإطلاق التي تقدمت لاستضافة الحدث. 🌈🇨🇳💪👫👭👬 #paris2018 #gaygames #gaygames2018 #teamchina A post shared by Milo Li (@xuanweili9151) on Aug 5, 2018 at 11:44pm PDT وفي مقابلة سابقة مع مانويل بيكاود، الرئيس المشارك للجنة المنظمة للبطولة الحالية، قال: "شعار (البطولة) هو "الجميع متساوون".. باريس 2018 تدافع عن عالم لا سيما في مجال الرياضة، حيث لا وجود لأحكام مُسبقة".أقوال جاهزة شاركغردالدورة العاشرة لألعاب المثليين في باريس يشارك فيها رياضيون من دول عربية وإسلامية تتم فيها ملاحقة المثليين، مثل مصر، وأخرى يقام فيها الحد على أصحاب هذا النوع من العلاقات، كالسعودية، وسط توقعات أن يشارك فيها أكثر من 12700 شخص من 91 دولة. شاركغرد"في دورة ألعاب المثليين لا يتم استبعاد أي شخص، سواء كان شابًا أو كبيرًا، أبطالاً أو هواة، عاديين أو ذوي احتياجات خاصة، متحولين جنسيًا أو مثليين أو شاذين". وأضاف: "في دورة ألعاب المثليين لا يتم استبعاد أي شخص، سواء كان شابًا أو كبيرًا، أبطالاً أو هواة، عاديين أو ذوي احتياجات خاصة، متحولين جنسيًا أو مثليين أو شاذين". وأشار إلى أن "النسخة العاشرة من الحدث الذي جرى تدشينه لأول مرة في 1982، هدفه مكافحة التمييز وتقديم تجربة تشبه الأولمبياد للجميع". #tbt #opening #ceremony #memories #remember #vintage #sport #culture #party #lgbt #lesbian #gay #bisexual #transgender #equal #men #women #action #paris #paris2018 #france #love #amazing #2018 #igers #picoftheday #allchampions #allequal #gaygames ©️GGF A post shared by Paris 2018 (@paris2018) on Jul 26, 2018 at 10:11am PDT #opening #ceremony #sport #culture #party #lgbt #lesbian #gay #bisexual #transgender #equal #men #women #action #paris #paris2018 #france #love #amazing #2018 #igers #picoftheday A post shared by Paris 2018 (@paris2018) on Aug 4, 2018 at 12:29pm PDT وفي البداية، حملت المنافسات اسم "أولمبياد المثليين" بمبادرة من العداء الأولمبي توم واديل، وتم تغييرها إلى "ألعاب المثليين" بعد أن اعترضت اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة الأولمبية الأمريكية على هذا اللقب. وفي بيان تصدر واجهة موقع بطولة باريس، قالت اللجنة المنظمة إنها تأمل بهذا الحدث مواجهة العالم والمستقبل، وتقليد روح توم واديل، الذي يحلم بعالم حيث كلمة المساواة تأخذ معناها، عالم لم يعد فيه الاستبعاد موجودًا بسبب أي اختلاف. "أراد أن يكون الناس قادرين على أن يكونوا أحرارًا، وأن يخرجوا وأن يكونوا كما هم، وأن يكونوا قادرين على ممارسة الرياضة"، قالت ابنة واديل، في مقابلة مع شبكة ESPN في العام 2014. دول عربية وإسلامية في دورة ألعاب باريس للمثليين بينما تكون المسابقات الدولية عادةً فرصة لتحقيق الانتشار والشهرة، فإن العديد من المتسابقين في ألعاب المثليين يبقون هوياتهم سرًا خوفاً من الاضطهاد في وطنهم. وقالت وكالة رويترز إن الدورة العاشرة لألعاب المثليين في باريس يشارك فيها رياضيون من دول عربية وإسلامية تتم فيها ملاحقة المثليين، مثل مصر، وأخرى يقام فيها الحد على أصحاب هذا النوع من العلاقات، كالسعودية، وسط توقعات أن يشارك فيها أكثر من 12700 شخص من 91 دولة. وحسب تقارير صحافية، فإن إماراتيين سيكونون في الحدث الذي يشارك فيه ممثلون عن 20 دولة تعتبر المثلية الجنسية أمرًا "غير قانوني"، كما نيجيريا والفلبين وسيرلانكا. كذلك أظهرت لقطات مصورة مشاركين من الجزائر أيضًا. بجانب 58 لاعبًا ولاعبة من روسيا التي أصدرت في 2013 قانونًا يحظر "الدعاية للعلاقات الجنسية غير التقليدية". أما فرنسا نفسها فتشهد تصاعدًا في مناهضة المثليين، في وقت تدرس تقنين مساعدة السحاقيات على الإنجاب، وهو وعد أطلقه الرئيس إيمانويل ماكرون خلال حملته الانتخابية. وفي 2013، أقرت فرنسا زواج المثليين بعد سجال عنيف شهدته البلاد. وتشمل فعاليات البطولة 36 لعبة، مثل كرة القدم والسباحة والكرة الطائرة ورياضة الشراع، و14 نشاطًا ثقافيًا على هامش المنافسات.اقرأ أيضاًكيف تتعاطى القوانين العربية مع المثلية الجنسية؟ويقولون خافوا على أولادكم من عدوى المثلية الجنسية"لست وحدك... المثلية ليست خطيئة": رسائل إلى من يصارع نفسه ومن يقيّدها3 محظورات تجنّبها في مصر: السياسة و"المثلية" وشرب الخمور في الشارع رصيف 22 رصيف22 منبر إعلامي يخاطب 360 مليون عربي من خلال مقاربة مبتكرة للحياة اليومية. تشكّل المبادئ الديمقراطية عصب خطّه التحريري الذي يشرف عليه فريق مستقل، ناقد ولكن بشكل بنّاء، له مواقفه من شؤون المنطقة، ولكن بعيداً عن التجاذبات السياسية القائمة. كلمات مفتاحية العالم العالم العربي المثلية التعليقات

مشاركة :