«عبداللطيف جميل» تتوج مسيرة 60 عاماً في مجال التقسيط والتأجير بالحصول على 3 تراخيص من مؤسسة النقد

  • 12/21/2014
  • 00:00
  • 4
  • 0
  • 0
news-picture

رعى المهندس محمد عبد اللطيف جميل، رئيس مجلس إدارة مجموعة عبد اللطيف جميل الحفل الذي أقامته كل من شركة عبد اللطيف جميل المتحدة للتمويل والتي بدأت نشاطها في عام 1952م في مجال تقسيط السيارات وذلك على يد مؤسس الشركة الشيخ عبداللطيف جميل (رحمه الله)، وشركة عبد اللطيف جميل المتحدة لتمويل العقار، وشركة عبد اللطيف جميل لوكالة التأمين، وذلك بمناسبة حصول الثلاث شركات على الترخيص النهائي من مؤسسة النقد العربي السعودي لمزاولة نشاط التمويل ونشاط وكالة التأمين وفقاً للأنظمة واللوائح المنظمة لذلك إضافة إلى مراعاتها للجوانب الشرعية والتي تشرف عليها في الشركة هيئة شرعية تعرض عليها أعمالها وعقودها لمراجعتها والتأكد من موافقتها للشرع الحنيف قبل إصدارها. وحضر الاحتفال الذي أقيم في مقر الإدارة العامة لشركات عبد اللطيف جميل بجدة الثلاثاء الماضي كل من رؤساء مجلس الادارة، والأعضاء المنتدبين، ومديري العموم، بالإضافة إلى العديد من قيادات الشركات الثلاث. وحصلت شركة عبد اللطيف جميل المتحدة للتمويل على ترخيص مؤسسة النقد لمزاولة نشاط تمويل السيارات والمعدات والأصول الاستهلاكية، بينما حصلت شركة عبد اللطيف جميل المتحدة لتمويل العقار على ترخيص تمويل العقار، وبدورها حصلت شركة عبد اللطيف جميل لوكالة التأمين على ترخيص مؤسسة النقد لممارسة أنشطة وكالات التأمين. الجدير بالذكر أن شركة عبد اللطيف جميل المتحدة للتمويل هي شركة مساهمة مقفلة ويبلغ رأس مالها 1000 مليون ريال مدفوع بالكامل، وتزيد شبكة فروعها المنتشرة في أنحاء المملكة على 270 فرعاً، و يعمل بها أكثر من 3000 موظفاً وتتجاوز نسبة السعوديين 55%، بينما يبلغ رأس مال شركة عبد اللطيف جميل المتحدة لتمويل العقار 200 مليون ريال مدفوع بالكامل، وهي شركة مساهمة مقفلة أيضاً، ولها ثلاثة فروع رئيسية بالإضافة إلي ست نقاط بيع، ويعمل بها نحو 30 موظفاً نسبة السعوديين بينهم تزيد على 70%، أما شركة عبد اللطيف جميل لوكالة التأمين فهي شركة ذات مسئولية محدودة، رأس مالها 10 مليون ريال مدفوع بالكامل، ويعمل بها أكثر من 40 موظفاً وتبلغ نسبة السعوديين بينهم 95%. وقد وضعت الشركات الثلاث لنفسها هدفاً استراتيجياً يتمثل في السعي للحصول على رضى وإبهاج ضيوفها رافعة شعار "الضيف أولاً".

مشاركة :