أصدر المجلس البلدي بمحافظة أحد المسارحة بيانا على الانتقادات التي أثيرت حول مشاريع البلدية، مع العلم أن بعض تلك المشاريع لا تمُت للقطاع البلدي بأي صلة. وذلك عبر وسائل تطبيقات التواصل الاجتماعي سواء كان في تويتر أو الصحف الإلكترونية وبناء على ذلك ورغبة من المجلس البلدي التوضيح لجميع الصحف و الإعلام ، وفيما يلي بعض النقاط المهمة للذكر:- وبين أن محافظة أحد المسارحة تشهد تقدم متسارع في عجلة التنمية للمشاريع مع البلدية ،وحيث تم خلال الأشهر الماضية عمل ما يلي:- -سفلتة طريق الملك فهد وإزالة بعض العقارات التي تعترض التوسعة وكذلك ترحيل شبكة الضغط العالي وتحويلها الى خطوط أرضية بالإضافة الى إزالة طبقات الأسفلت القديمة و إحلال التربة والسفلتة وسيتم قريبا إكمال المرحلة الأخيرة من المشروع وتشمل الإنارة و الأرصفة. * اعادة تأهيل طريق الملك عبدالله وشملت السفلتة والأرصفة. * اعادة تأهيل طريق الأمير محمد بن ناصر شملت السفلتة والأرصفة. * يتم حاليا تهيئة الأحياء الداخلية للسفلتة. * تم تسليم المقاول بعض القرى وطرق الربط. * تم تنفيذ أكثر من دوار داخل المحافظة . * صيانة أكثر من ست حدائق شملت تغيير الشبكة والنجيلة الزراعية. * تم زراعة أكثر من 600نخلة. * تم تركيب أكثر من 2200 عمود إنارة للمحافظة والأحياء والقرى. * يجرى حاليا مشروع ضخم للمركز الحضري وذلك بتكلفة 11 مليون ريال وحاليا في مرحلة التشطيب ،كما يجري حاليا تنفيذ ملعبين داخل المحافظة ،وكما يجري حاليا تهيئة موقع جديد لسوق الأعلاف والمواشي. وأنه من مبدأ الشفافية وقول كلمة الحق اتضح للمجلس البلدي من خلال الاطلاع والمتابعة تحسن متسارع في مشاريع المحافظة حيث غطا أكثر من جانب وذلك في فترة قصيرة جدا ،وان ما ذكر أو سيذكر خلاف ذلك يعد مغالطة اعلامية وتزييف للحقائق . واننا نتقدم بجزيل الشكر لحكومة خادم الحرمين الشريفين على ما أولت من اهتمام لراحة المواطن والمقيم والشكر موصول لسمو أمير المنطقة الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز وسمو نائبه وكذلك كما نتقدم بالشكر لسعادة أمين منطقة جازان الأستاذ نايف بن مناحي ولسعادة محافظ أحد المسارحة الأستاذ عبدالله الريثي على الجهود الذي يبذلها لتذليل جميع العقبات التي واجهة مشاريع البلدية . كما نشكر جميع منسوبي بلدية أحد المسارحة رئيس وموظفين على الجهود الملموسة التي يبذلونها لتنمية هذه المحافظة. وأخيرا:- لا يسعنا إلا أن نتقدم بالشكر والدعاء لكل من ساند المجلس البلدي سواء مسؤولين أو مشايخ أو مواطنين . داعين الله عز وجل أن يدم علينا نعمة الأمن والأمان وينصر جنودنا المرابطين على الحدود.