نجح باحثون أمريكيون في تطوير طريقة جديدة لتحليل البيانات الجينية التي قد تساعد يوما على تحديد أولئك الأكثر عرضة للخطر قبل أن تظهر عليهم أعراض.الطريقة الجديدة والتي يطلق عليها قياس مخاطر الجينات المتعددة، تقوم بقياس الملايين من التباينات الجينية الصغيرة التي قد تزيد سبب الضرر.الباحثون من معهد برود المعني بالطب الجيني أعلنوا أمس الأول، أن النظام يمكنه قياس احتمال الإصابة بمرض الشريان التاجي والسكري من النوع الثاني، وأمراض التهاب الأمعاء وسرطان الثدي، وعدم انتظام ضربات القلب الذي يطلق عليه الرجفان الأذيني.
مشاركة :