وفاء لأسلوبها المميز ذات الانحناءات الرشيقة، تقدّم مجموعة بيرليه جماليات جديدة للسوار وتلقي الضوء على الأحجار النفيسة والألماس. تسطع هذه الإبداعات المرحة التي تعيد إحياء تقليد الحبيبات الذهبية بألوانها المختلفة فتسمح بتشكيل توليفات لا متناهية. تماشيًا مع روحية خاتم بيتوين ذو فينغرز (بين الأصابع) الخاص بالدار، تعرض ثلاثة أساور جديدة تناغمات متنوعة من الألوان. ماس وأحجار صلبة قطع كابوشون تتواجه مرصّعة على الجهتين المقابلتين من ساق السوار المفتوح، في تصميم جمالي جديد. ونجد الذهب الأصفر يكمّل الجمال الفريد الذي يتمتّع به حجر المالاكيت بينما يسلّط الذهب الأبيض الضوء على بريق الفيروز وتردد نغمات الذهب الوردي الدائمة صدى ألوان العقيق الأحمر. يتألّف كل سوار من عدد من الحبيبات الرقيقة المتلألئة والتي تعبرّ عن الروح المرحة للمجموعة. كشلال متألّق تحيط الرسغ لتضفي بريقًا مميزًا على اتحاد الأحجار النفيسة. وهي تتماشى بتناغم مثالي مع خواتم وقلادات وأقراط أذن مجموعة بيرليه إذ تضم التلاعب نفسه بن مختلف المواد والحبيبات الذهبية. استكمالاً لإبداعات بيرليه من الماس، نجد ثلاث أساور رشيقة تعرض صفًا من الماس بقطع دائري يحيطه من الجانبين حافتين من الحبيبات الذهبية. بخطوطها المنسابة، تتلألأ هذه الإبداعات مع كل حركة، فتلمس الرسغ بحنان والتفاتة راقصة رشيقة. يمكن ارتداء إسوارين أو ثلاثة أسورة مع بعضهم بعضا في توليفات لا تعد ولا تحصى حيث تمتزج ألوان الذهب في تناغم مثالي. فشعاع الذهب الأبيض الخجول الذي يضئ البشرة بهالة لمّاعة يكمّل بريق الذهب الأصفر الشمسي أو مفارقات الذهب الوردي الدافئة الأنثوية. ولمجموعة متنوّعة أكثر، يمكن مرافقتها مع قطع بيرليه سيغنتشر المنقوشة بأحرف مستديرة، أو التلاعب مع انحناءات أساور بيرليه بيرلز أوف غولد. تزين الأساور الرسغ برشاقة ونعومة بفضل قفل خفي وخيارات جديدة من القياسات المتنوعة.
مشاركة :