معظم سكان المخيم الواقع في ولاية راخين في بورما من الروهينغا الذين اضطروا لمغادرة منازلهم عام 2012، بعد أن تعرضوا للاضطهاد بسبب انتمائهم العرقي والديني وحيث انقطعوا عن العالم، يعانون من مشاكل صحية عديدة بسبب نقص الخدمات والغذاء والدواء. وبذلك أكدت الأمم المتحدة أن شروط عودتهم الآمنة والطوعية لم تتحقق نظرا لظروفهم المعيشية الصعبة. نشرت في : 24/08/2018
مشاركة :