شاب مصري من أصول يونانية سافر لجنوب الصين في رحلة عمل، عبر الحدود، واصطحب أخته لقضاء بعض الوقت هناك، ولكنه لم يكن يعلم أن القدر رتب رحلته لسبب آخر، توفي شريف خلال وجوده هناك، وتم التبرع بأعضائه لأشخاص آخرين، ولم يمت شريف بل أحيا بأعضائه أكثر من شخص، ليترك البلد الأجنبي وقد ترك أجزاءً حية منه في أجسام أشخاص لا يعرفهم ولم يلتق بهم من قبل، فالأعضاء الذي تبرع بها أنقذت أرواح أكثر من شخص بمقاطعة جوانزو الصينية.
مشاركة :