تصدر هاشتاج “رسالة الى محمد بن سلمان ” موقع التواصل الاجتماعي تويتر، لينهمر سيل من جمل الحب والإعجاب الموجهة لصاحب السمو الملكي، ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز . ودشن مواطنون سعوديون وسم رسالة الى محمد بن سلمان، معبرين عن إعجابهم بولي العهد -حفظه الله- مرسلين له برسائل على موقع التواصل شهدت الكثير من التفاؤل و ثقة المواطنين في المملكة بولي العهد معجبين بطموحاته، التي وصلت عنان السماء وبإنجازاته التي لا ينكرها أحد. وعلى الصعيد الإقتصادي أعرب مواطنون عن رضاهم بخطوات ولي العهد ،حيث وجه أحدهم رسالته قائلا :” الامير محمد بن سلمان قام بجهد كبير الفترة الماضية واستطاع تقليل الاعتماد على النفط وتحسين الميزانية بشكل كبير” وقال آخر : “اذا تم تحقيق رؤية 2030 سوف نرى غدا اجمل مع امير القلوب محمد بن سلمان “ ولم تقتصر المشاركة على السعوديين فقط بل شملت الكثير من الشعوب العربية الذين قال أحدهم : “أصبر واحتسب فأنت تصنع تاريخاً من المجد لكل العرب والمسلمين وليس فقط لنا نحن السعوديين ، نحن معك يداً بيد” بينما عبر مغرد آخر عن إعجابه بمسيرة ولي العهد قائلا : “يعجز القلم عن كتابة رسالة ولكن لايسعُني إلاقول واصل مسيرتك وشعبك معك إلى نهاية المطاف وإن شاء الله في آخر المطاف دولة شامخة ورؤية ثاقبة وإزدهار يتبعهُ الأمن والأمان.” وأكد خبراء أن هذا الهاشتاج جاء ليترجم على مواقع التواصل ما حققه وسيحققه ولي العهد من إنجازات تنم عن رؤية ثاقبة ترى المستقبل بعين واعية فالامير محمد بن سلمان في فترة وجيزة استطاع ان يخلق مملكة قويه في شتى المجالات وخلال فترة قليلة شهدت المملكة سلسلة من التغييرات المتسارعة التى أثرت بالإيجاب على المواطنين فى المملكة، يقودها الأمير الشاب فى مختلف المجالات تهدف لإجراء إصلاحات شاملة. ففي 26 سبتمبر سمحت السعودية للنساء بقيادة السيارات اعتبارا من 24 يونيو 2018 فى قرار جاء بعد عقود من الحظر في المملكة المحافظة. وحمل القرار بصمات الأمير الشاب الذي بدأ حملة إصلاحات غير معهودة اجتماعية واقتصادية تحت عنوان “رؤية 2030”.كما جاءت زياراته الخارجية المؤثرة لتعلن عن شخصية مفكرة ،فذهب إلى مصر وبريطانيا و قام ولى العهد السعودى بجولة استغرقت أكثر من أسبوعين في الولايات المتحدة قادته إلى البيت الأبيض حيث استقبله الرئيس ترامب فى هيوستون وزار ايضا بوسطن ونيويورك وسياتل ولوس انجليس وسيليكون فالى وقام بعد ذلك بزيارتين إلى فرنسا وإسبانيا.
مشاركة :