واصل منتخب الجوجيتسو مشوار التميز بتحقيقه الميدالية الذهبية الثانية في «الآسياد» بالعاصمة الإندونيسية جاكرتا، بانتصار مستحق للبطل العالمي فيصل الكتبي، الذي توج بالميدالية الذهبية لوزن 94 كجم، بينما حقق عمر الفضلي فضية وزن 62 كجم، وسعيد المزروعي برونزية الوزن نفسه في منافسات الأمس، التي شهدت مستويات عالية وأداء مثيراً، كانت فيه تقنية الفيديو الفيصل بالعديد من النزالات. وبهذا الحصاد يرفع منتخبنا الوطني للجوجيتسو غلته إلى 7 ميداليات ملونة ( ذهبيتان و4 فضيات وبرونزية) ليتصدر المسابقة عن جدارة واستحقاق، بينما يتطلع للمزيد اليوم، حيث ينافس الرباعي محمد القبيسي وسعود الحمادي في وزن 77 كجم، وخلفان بالهول ومحمد هيثم راضي في وزن 85 كجم في ختام البطولة. بينما رفع تصنيف الإمارات إلى الأولى خليجياً وعربياً، والـ 12 في الترتيب العام بالآسياد. وظفر حاصد الألقاب البطل فيصل الكتبي بالميدالية الذهبية، بعد نهائي من العيار الثقيل، جمعه بالأردني زايد سامي، لكن كلمة فيصل كانت الفاصلة، ونجح في حسم المواجهة الكبيرة لمصلحته محققاً الميدالية الذهبية الثانية للمنتخب الوطني، بينما ذهبت الفضية إلى الأردني. وكانت البرونزيتان من نصيب الكوري الجنوبي هوانج ماينجسي الذي حقق فوزاً سريعاً على الكازاخستاني كوسانيوف رمضان، وحقق الثانية مواطن الأخير ريزات ماخاشيف بعد انتصار صعب على الأوزبكي جوراييف الخوم. واستهل فيصل الكتبي المشوار من دور الـ 16 بالتفوق على البحريني محمد غريب (3 - 0)، ثم تفوق على الإندونيسي محمد نور عريق، الذي استسلم لقبضته قبل 87 ثانية من نهاية النزال، ثم عاد الكتبي وأسقط الكوري الجنوبي هوانج ماينجسي (2 - 0) بالأفضلية، مؤكداً جدارته بالوصول إلى النهائي الذي حسمه لمصلحته بجدارة. وحقق عمر الفضلي الميدالية الفضية لوزن 62 كجم، بعد أن خسر (1 ـ 2) في آخر 5 ثوانٍ من النهائي أمام الكازاخستاني داركان نورتايف، الذي توج بذهبية الوزن، وحقق البرونزيتين سعيد المزروعي، والأردني فريح الحراحشة على اللبناني دانيل هلال، والتركمانستاني ميرالي أجاييف على التوالي. واستهل عمر الفضلي المنافسة بتغلبه على البحريني عبدالله منفردي (4 - 2)، وفي ثمن النهائي على الطاجيكي شويبارد عبدازاروف (2 - 0)، ثم عبر إلى نصف النهائي بالفوز على القيرغيزستاني أولولو عبد العظيم (2 - 0)، قبل أن يتخطى الأردني فريح الحراحشة بنتيجة (2 - 0) ويحجز مقعده في النهائي. بينما بدأ سعيد المزروعي المنافسات بإجباره الأوزبكستاني مير حميدوف على الاستسلام ، وأعقبه بالفوز على التركمانستاني ميرالي أجاييف (5 - 0)، لكنه خسر أمام الكازاخستاني داركان نورتايف (0 - 4)، ليلعب على البرونزية. وتوجت الكورية الجنوبية كيرا سونغ بالميدالية الذهبية لوزن 62 سيدات، بعد فوزها في النهائي على السنغافورية تيان لين، التي نالت الفضية، بينما ذهبت البرونزيتان إلى المنغولية أودفال تسوغكو، التي فازت على الإندونيسية جوليا سيموني، والأردنية يارا كاكيش بعد إسقاطها التركمانستانية فيوليتا كروفياكوفا. وكانت بشاير المطروشي، التي لم يحالفها التوفيق، قد استهلت نزالاتها في هذا الوزن بالفوز على الأفغانية فاطيما سلطاني بعد أن أخضعتها للاستسلام، ثم عبرت إلى ربع النهائي، بانسحاب السعودية فرح الزهراني، لكنها خسرت أمام فيوليتا كروفياكوفا من تركمانستان (0 - 7)، ولم توفق في المنافسة على البرونزية عندما خسرت أمام الإندونيسية جوليا سيموني (0 –2). وفي سيناريو مشابه انطلقت حصة الشامسي من دور الـ 16 بالتغلب على السنغافورية ماي أوي(4 - 1)، لكنها تعثرت بالخسارة من المنغولية أودفال تسوغكو (0 - 3)، ثم خسرت أمام الأردنية يارا كاكيش بالاستسلام، لتضمن الأخيرة المنافسة على البرونزية. وقد كشف فيصل الكتبي عقب التتويج عن أنه منذ أن كان صغيراً يرغب في التواجد بدورة الألعاب الآسيوية، وقال: يشرفني أن أكون هنا وأنافس وأن أفوز أخيراً بالميدالية الذهبية، أنا فخور بأن أقول بعد سنوات قليلة إنني كنت هناك في دورة الألعاب الآسيوية في جاكرتا وحققت ميدالية ذهبية، الآن لدينا ميداليتان من الذهب و4 فضيات وبرونزية وهذا يحسّن ترتيب ميدالياتنا. هذا الإنجاز سيكون محفوراً في ذاكرتي، وأهديه إلى قيادتنا الرشيدة وإلى شعب الإمارات، وإلى اتحادنا الذي لم يدخر جهداً لنكون الأفضل دائماً، وأود أن أشكر زوجتي على دعمي دائماً، أعتقد الآن يمكن أن تتواجد هذه اللعبة إلى الأولمبياد، ربما لن أكون منافساً في ذلك الوقت. وتابع: أتمنى المجيء والتنافس في دورة الألعاب الآسيوية مرة أخرى، لن يكون الأمر سهلاً لأن هناك جيلاً جديداً يتكون، لكنني لن أترك مكاني بسهولة، وسأدعم أي لاعب في الفترة المقبلة من أجل رفع راية دولتنا عالية في كل المحافل. إصابة وعلى الجانب الآخر لم يكن الحظ حليفاً لنجم منتخب الجوجيتسو زايد الكعبي الذي كان يحلم بالمشاركة في (الآسياد) من فترة ليست بالقصيرة واستعد لها جيداً ضمن المنتخب، حتى يحول هذا الحلم إلى حقيقة، لكن شبح الإصابة عاد وطارده من جديد في اللحظات الأخيرة قبل انطلاق منافسات وزن 94 كجم التي أقيمت أمس، والتي كان يخطط لأن يحقق فيها إنجازاً جديداً للعبة في الدولة عبر الفوز بالذهب أو الفضة. ويقول الكعبي: حزين للغاية للغياب عن المشاركة في اللحظات الأخيرة، كنت أحلم بهذا اليوم منذ فترة طويلة لكنه القدر، وعزائي في أن ذهبية هذا الوزن ذهبت لأخي قائد المنتخب فيصل الكتبي. ويوضح: تعرضت للإصابة في المعسكر الخارجي بالولايات المتحدة، لكنني تمكنت من العودة إلى التدريبات التي واصلت فيها حتى التدريب الأخير قبل إجراء عملية الوزن، التي عاودتني فيه من جديد، وهي عبارة عن تمزق في العضلة الخلفية. ما تحقق من إنجازات في اليومين الأول والثاني خفف عني الحزن بسبب عدم المشاركة، وأتمنى أن تتواصل نجاحات المنتخب وتميزه اليوم في ختام البطولة. ويضيف: سأعمل علي تعويض عدم المشاركة في (الآسياد) بالاستحقاقات المقبلة، وبشكل خاص بطولة أبوظبي العالمية لمحترفي الجوجيتسو التي سبق وأن حققت الميدالية الفضية في نسختها الأخيرة. يذكر أن الكعبي سبق له أيضاً وأن فاز بفضية الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة التي أقيمت في عشق آباد العام الماضي، وكان يعول عليه كثيراً في بلوغ النهائي في جاكرتا. تكريم كرّم فهد علي الشامسي، الأمين العام للاتحاد الدولي والآسيوي للجوجيتسو، محمد يوسف كالا، نائب الرئيس الإندونيسي الذي تابع منافسات اليوم الثاني للجوجيتسو، بصالة سمبلي هول بمركز المؤتمرات في جاكرتا، في حضور اليوناني باناجياتوس ثيودوروبولوس، رئيس الاتحاد الدولي للعبة، وعدد من مسؤولي الاتحادين الدولي والقاري.   الدوسري: «تفريغ» اللاعبين ليس عائقاً أكد الأمين العام بالوكالة للهيئة العامة للرياضة عبد المحسن فهد الدوسري، بأن الهيئة لم تواجه أي صعوبات في مسألة تفريغ الرياضيين من أجل تجهيزهم وإعدادهم للمشاركة في الاستحقاقات الخارجية المختلفة، مشيراً إلى أنهم وجدوا تعاوناً كبيراً من مختلف المؤسسات الاتحادية والمحلية، مؤكداً في الوقت ذاته قدرة رياضيي الإمارات على حصد المزيد من الميداليات خلال مشاركتهم الحالية في دورة الألعاب الآسيوية في نسختها الـ«18» التي تقام في إندونيسيا في الفترة من 18 الجاري حتى الثالث من الشهر المقبل، بعدما استهل أبطال الإمارات مشوارهم بحصد 5 ميداليات منها ذهبيتان و3 ميداليات فضية في الجوجيتسو والدراجات المائية. عبد المحسن الدوسري   وقال عبد المحسن الدوسري في تصريحات صحافية رداً على سؤال بشأن عما إذا كانت هناك صعوبات واجهت الهيئة العامة للرياضة في عملية تفرغ الرياضيين: «لم نواجه صعوبات، بل وجدنا تعاوناً كبيراً من المؤسسات الاتحادية والمحلية في مسألة تفريغ الرياضيين ولم يقصروا معنا». وأوضح، «أمامنا استحقاقات عديدة سواء على المستوى العربي والآسيوي والعالمي في الأرجنتين وكوريا الجنوبية والكويت علينا الاستعداد والتهيئة لها». وأكمل الدوسري، «اللجنة الأولمبية الوطنية والهيئة العامة للرياضة حريصتان على توفير الدعم اللازم للاعبين لتحقيق النتائج المرجوة لرياضة الإمارات، خصوصاً أمامهم استحقاقات خارجية عديدة على المستويات كافة». وحصدت الإمارات، أول من أمس، أول 5 ميداليات في الدورة منها ميدالية ذهبية في مسابقة الدراجات المائية حققها البطل الذهبي علي اللنجاوي، و4 ميداليات منها واحدة ذهبية و3 ميداليات فضية حققها أبطال الجوجيتسو. من جهته، أكد نائب رئيس الوفد الرياضي العميد «م» عبد الملك جاني، أن الزيارة التي قاموا بها إلى مدينة بالمبانغ جاءت لتفقد أحوال البعثة الرياضية هناك والاطمئنان عليهم والوقوف على استعداداتهم وتجهيزاتهم للمنافسات المقبلة. وأضاف، «بعثة الإمارات الرياضية بما فيها من لاعبين وأطقم فنية وإدارية وإعلامية جاؤوا إلى هذه الدورة التي تستضيفها إندونيسيا وهم يمثلون دولة الإمارات، ولذلك فإن اهتمامنا بأبنائنا اللاعبين وبناتنا اللاعبات هو من صميم مسؤولياتنا».   عطل مفاجئ يبعد اللنجاوي عن الصدارة حرم عطل مفاجئ بطلنا الذهبي علي اللنجاوي من صدارة الترتيب العام للجولة الأولى من ماراثون الدراجات المائية، الذي جرت فعالياتها صباح أمس في مجمع الدراجات المائية في العاصمة الإندونيسية جاكرتا ضمن فعاليات النسخة الثامنة عشرة من دورة الألعاب الآسيوية، ليحل اللنجاوي في ختام المرحلة الأولى في المركز الثامن، فيما نال زميله مانع المزروعي المركز الخامس وهما يشاركان كونهما فريقاً واحداً تحتسب نقاطهما معاً في نهاية السباق، والذي تختم فعالياته اليوم بشوطين. تعطل المحرك أخرج اللنجاوي من سباق الماراثون | البيان   وكان البطل الذهبي علي اللنجاوي استهل ماراثون الدراجات المائية محتلاً المركز الثاني حتى الدورة الثانية من السباق، لكن خروج اللنجاوي من السباق إثر عطل مفاجئ في محرك دراجته المائية، ليخوض على أثرها زميله مانع المرزوقي بقية السباق وحيداً. وفي سباق فئة جالس غير معدل 1100سي سي نال اللاعب خالد المازمي الميدالية البرونزية بنهائية السباق، لكن تم سحبها منها في آخر المراجعات الإدارية ليتحول ترتيبه إلى المركز الرابع برصيد 171 نقطة. فيما واصل الثنائي المميز عبد الله الحمادي وسلطان الحمادي التميز والإبهار باعتبارهما الأصغر في البطولة لكن رغماً عن فارق الخبرات والعمر في مواجهة أبطال ونجوم كبار ضمن فئة واقف معدل، حيث أحرز عبد الله الحمادي المركز الرابع مسجلاً 166 نقطة وبفارق 12 نقطة فقط عن صاحب الميدالية الفضية الذي سجل 177 نقطة فيما نال سلطان الحمادي المركز الخامس مسجلاً 158 نقطة.   اكتمال وصول القوى والجودو والرجبي ينتظر أن يكتمل وصول بعثات المنتخبات المشاركة في الدورة استعداداً للمشاركة في الآسياد، إذ وصل إلى جاكرتا الدفعة الأخيرة لبعثة منتخب ألعاب القوى التي تضم المدرب سعيد عويطة واللاعبين سعود جمعة الزعابي ومعيوف حسن معيوف، فيما من المقرر أن تصل لاحقاً بعثة منتخب الجودو، كما تصل إلى جاكرتا أيضاً بعثة منتخب الرجبي. جاكرتا - البيان الرياضي   مواجهات بن فطيس وحسين يخوضان الحسم في «الاسكيت» اليوم الجولتان الحاسمتان في الاسكيت تقامان اليوم | البيان   يخوض الراميان الإماراتيان سيف بن فطيس المنصوري ومحمد حسين، صباح اليوم، الجولتين الحاسمتين لمسابقة رماية الاسكيت في القرية الأولمبية لمدينة بالمبانغ الإندونيسية ضمن دورة الألعاب الآسيوية التي تستضيفها إندونيسيا حالياً، ويرمي كل من بن فطيس ومحمد حسين في الجولتين الحاسمتين اليوم لرفع حصيلة أطباقه باقتناص 50 طبقاً بواقع 25 طبقاً لكل جولة لتُضاف للحصيلة التي حققها في الجولات الثلاث الأولى، أمس، من أجل ضمان التواجد ضمن قائمة الكبار الذين يخوضون نهائي بطولة رماية الاسكيت. وظهر من الجولات الثلاث في اليوم الأول للبطولة، أمس، قوة المنافسة والندية والإثارة، وأظهر الثنائي الإماراتي تفوقه وقوته الهائلة في منافسة أكبر رماة القارة الصفراء المصنفين عالمياً في ميدان رماية الاسكيت.جاكرتا- البيان الرياضي   بداية وصول الترايثلون وصل إلى مدينة بالمبانغ الإندونيسية منتخب الترايثلون (السباحة والجري والدراجات)، وخاض حصتين تدريبيتين غير رسميتين، أمس، في السباحة والجري هدفتا لفك العضلات والاستشفاء. وسيخوض منتخب الترايثلون المكون من ثلاثة لاعبين أكثر من حصة تدريبية تحضيرية قبل المشاركة في الدورة. جاكرتا - البيان الرياضي   إصرار ميرزا: طموحنا ميدالية سباق المضمار أكد مدرب منتخب الإمارات للدراجات الهوائية بدر ميرزا، أن المنتخب يطمح للفوز بميدالية سباق المضمار الذي سيقام على مدى ثلاثة أيام اعتباراً من غد الاثنين، وذلك بهدف تعويض عدم إحرازه لميدالية سباق الطريق الذي أقيم أخيراً، لافتاً إلى أن جميع الدراجين في كامل الجاهزية والاستعداد النفسي والبدني، بما فيهم الدراج يوسف ميرزا الذي نعوّل عليه في إحراز ميدالية. بدر ميرزا | أرشيفية   وقال ميرزا في تصريحات صحافية: «عكفنا بعد الانتهاء من سباق الطريق الذي أقيم أخيراً على تجهيز المنتخب لسباق المضمار، وقد تفاجأنا بتغيير موعد السباق الذي كان محدداً له من قبل أيام 27 و28 و30 الجاري، وهذا التعديل المفاجئ سبب لنا عملية إرباك في البرنامج». وأضاف، «المنتخب أدى، أمس، تدريباً ناجحاً على مضمار سباق الطريق في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، والروح المعنوية في أوساط الدراجين عالية». وأوضح ميرزا، « الألعاب الآسيوية حدث كبير، والكل يطمح من خلاله إلى تحقيق إنجاز، لذلك فإننا نعوّل كثيراً على دراجي المنتخب في التعويض في سباق المضمار الذي يتكون من عدة سباقات، من بينها سباق المطاردة الفرقية والمادسون وسباق الأمونيوم الذي يعد من أقوى سباقات الدراجات الهوائية». جاكرتا- البيان الرياضي   الكربي: أفضلية منتخبنا حقيقة طالب الكربي حصد فضية | البيان   عبّر طالب الكربي الحاصل على الميدالية الفضية لوزن 69 أول من أمس عن سعادته بتصدر المنتخب للبطولة بـ7 ميداليات، وقال: «عندما نذكر أن منتخبنا هو الأفضل في القارة فهذا ليس غروراً، بل حقيقة يعكسها الواقع، والعمل الكبير الذي يقوم به اتحاد اللعبة». وتابع: كان طموحي الذهب في هذه البطولة بالذات التي كنا نترقبها من 4 سنوات.   الفضلي: قدمت أفضل ما عندي عمر الفضلي توج بفضية | البيان   ترتيبه كأصغر المنافسين في وزنه لم يمنع عمر الفضلي (18 سنة) من المنافسة حتى آخر ثوانٍ على اللقب لينال الميدالية الفضية التي تعتبر إنجازاً للاعب الذي سبق له الفوز بذهبية الألعاب الآسيوية للصالات المغلقة في عشق اباد العام الماضي. وأضاف: قدمت أفضل أداء في حياتي، لعبت مع مستويات أعلى مني واستطعت أن أتفوق وكنت أصغر من وقف على منصة التتويج، كنت أتمنى الذهب لكن في النهاية أنا سعيد بالفضية.   المزروعي: غايتنا إسعاد قيادتنا وشعبنا سعيد المزروعي نال برونزية | البيان   أكد سعيد المزروعي الحائز على البرونزية في فئة (62 كجم) أن أي ميدالية في الآسياد تعتبر مهمة ولها ثقلها، مبيناً أنه كان يتطلع إلى الذهب لكنه لم يوفق في ذلك. وقال: الإعداد لهذا الحدث استمر لفترة طويلة حتى نعكسه خلال 5 دقائق على البساط، وقد حضرنا من أجل الذهب، لكن لم أوفق، صحيح أن تحقيق أي ميدالية في استحقاق مثل الآسياد أمر مهم لكن طموحي كان أكبر من ذلك، لأن غايتنا دائماً أن نفرح قيادتنا وشعبنا.طباعةEmailفيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App