أطلقت اللجنة المنظمة لمهرجان عنيزة للتمور 39 بالتعاون مع لجنة السياحة ولجنة فلايح عنيزة أمس، الفعاليات المصاحبة للمهرجان المقامة في فلايح عنيزة، التي تأتي تعزيزاً لرؤية مملكتنا ٢٠٣٠ بضرورة إيجاد فعاليات جاذبة ومشجعة للسياحة الداخلية. واشتملت الفعاليات المصاحبة على العروض المسرحية والممشى الصحي وذكريات السواني والأسر المنتجة ومزرعة التمور والفن التشكيلي وأركان التصوير وشباب المجد والرؤية، إلى جانب فعالية صعود النخيل بالطريقة التقليدية للتعريف بالموروث القديم. وبين مشرف الفعاليات المصاحبة هزاع الثبيتي أن الفعاليات المصاحبة التي تستمر لمدة 10 أيام وتبدأ من صلاة العصر حتى الواحدة فجراً، تهدف إلى تعزيز الحراك الإقتصادي عبر تخصيص منافذ تسويقية للجنسين وإستثمار أوقات الشباب وطاقاتهم بما يخدمهم وينمي قدراتهم.