الرياض - مع اقتراب العودة المدرسية تصدر هاشتاغ “#كيف_أساعد_طفلي_نفسيا_للمدرسة” الترند العربي على موقع تويتر. واختلفت آراء المشاركين بين من يرى أن اللين والأسلوب التشجيعي مفتاح تهيئة الأطفال نفسيًّا وبين من يؤكد أن الحزم هو الحل. وتهكمت مغردة: 97rrrr__9@ #كيف_أساعد_طفلي_نفسيا_للمدرسة، كانت نفسيتي آخر شيء يشغل أمي أثناء العودة المدرسية. وتهكم آخر مخاطبا الأولياء: Azzam75Mishaal@ روضة وتمهيدي وما زالوا في رأيكم يحتاجون إلى مساعدة نفسية! أنصحكم بأن تدرسوا عوضا عنهم، أنتم مصدر الأمراض النفسية #كيف_أساعد_طفلي_نفسيا_للمدرسة. ويقول خبراء إنه يجب على كل أم أن تعلم أنه من الطبيعي أن يعطيها الطفل إجابة غير متحمسة عند سؤاله عن أخبار المدرسة والدراسة. ويمثل الذهاب إلى المدرسة بالنسبة للكثير من الأطفال عبئا نفسيا، لأنهم يربطون الالتزام بمواعيد المدرسة ببعض الأمور السلبية من وجهة نظرهم، مثل الاستيقاظ من النوم مبكرا وقضاء وقت قليل مع الأصدقاء، والالتزام باستذكار الدروس والبقاء داخل المدرسة طوال اليوم. ونادرا ما يكون هناك طفل يتطلع للذهاب إلى المدرسة، وهذا يعنى أن الأم سيتوجب عليها تحفيز طفلها وجعله مقبلا على الذهاب إلى المدرسة ومتحمسا لاستكمال تعليمه. وقال مغرد: Lfw3yLejN8twsPi@ #كيف_أساعد_طفلي_نفسيا_للمدرسة، بالحزم والصرامة حقيقة قد لا تعجب الكثير ولكني جربتها مع ابني وكان يهرب يوميا من المدرسة ويرفض الدخول حتى كاد يلقى حتفه بين السيارات وعانيت كثيرا حتى ضربته بمضرب الهريس فتأدب وانتظم في المدرسة. ابنتي الآن ترفض ولكني سأتركها وأخرج لتعتاد المدرسة. وكتبت مغردة: 9dhome@ #كيف_أساعد_طفلي_نفسيا_للمدرسة، التهيئة النفسية من الآن بإشراكه في شراء المستلزمات المدرسية وتخصيص مكان لوضع أدواته ومساعدته على ترتيبها وتنظيمها وتحفيزه وتشجيعه على الذهاب إلى المدرسة للتعلم واللعب والتعرف على زملاء جدد #النجاح_بداية_جادة. ونصحت معلقة: ee22aa22ee@ #كيف_أساعد_طفلي_نفسيا_للمدرسة، يريدنا الله أن نستعد نحن نفسيا وليس الأطفال. “الله يعينّا على قومة الصباح والبكاء وعلى دلعهم ولازم تترجاهم وتمدحهم ساعة تحفيز حتى يلبسوا ويداوموا.. ويومياً على نفس الموال”.
مشاركة :