طالب رئيس الوزراء المقدوني، زوران زايف، من مواطنيه التصويت على تغيير اسم الجمهورية لربطها بالمعسكر الغربي، مؤكدا أن البديل عن ذلك هو اليأس، و«عدم الاستقرار» و«العزلة». وفي 30 سبتمبر، سواء أكانوا ينتمون إلى الأكثرية السلافية المقدونية أو الأقلية الألبانية، سيقول الناخبون - عبر استفتاء - هل يوافقون أم لا على أن يصبحوا مواطنين في «مقدونيا الشمالية»، عملا باتفاق وقعه زوران زايف مع نظيره اليوناني أليكسيس تسيبراس.
مشاركة :