قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن الكذب إذا كان سيؤدي إلى تفادي مشكلة توقع بين الناس فهو جائز.وأضاف "جمعة"، في إجابته على سؤال «هل الكذب لتفادي مشكلة حرام؟»، أنه إذا كانت المشكلة ستوقع بين الناس وتؤدي إلى انتشار الضغينة وتسبب الفساد، فهنا يجوز الكذب تفاديًا للوقوع في مشكلة.وأشار إلى أنه يجوز ما يسمى ظاهرًا بالكذب في ثلاثة مبالغات، بين الرجل والمرأة، فى المدح وإظهار الحب، الأمر الثاني في الحرب، والأمر الثالث في الإصلاح بين الناس.
مشاركة :