من أجل بحث وقف إطلاق النار، والحل السياسي في سوريا. وأكد الوزير على ضرورة دعم الجميع للحل السياسي في سوريا، وتشكيل لجنة دستورية، وألّا يكون ذلك مقتصراً على تركيا وروسيا، وإيران. وأردف: "من ناحية، يتعين علينا أن نكافح ضد كل أشكال الإرهاب، ومن جهة أخرى، يجب أن نواصل جهودنا من أجل سلام دائم وحل سياسي في سوريا". والإثنين الماضي، أعلن أردوغان وبوتين، في مؤتمر صحفي بمنتجع سوتشي، اتفاقا لإقامة منطقة منزوعة السلاح تفصل بين مناطق النظام والمعارضة في إدلب. ويعد الاتفاق ثمرة لجهود تركية دؤوبه ومخلصة للحيلولة دون تنفيذ النظام السوري وداعميه هجومًا عسكريًا على إدلب؛ آخر معاقل المعارضة، حيث يقيم نحو 4 ملايين مدني، بينهم مئات الآلاف من النازحين. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :