هذا ما قاله رجال القطاع السياحي بالمملكة عن يوم الوطن الـ88

  • 9/23/2018
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

حرص عدد كبیر من رجال القطاع السياحي على تھنئة القيادة والمواطنين بالذكري 88 لتوحيد وإعلان المملكة. فمن جانبه أكد الرئيس التنفيذي لشركة عطار للسياحة والسفر "غسان عطار"، أن اليوم الوطني للمملكة يذكرنا بمؤسس هذه الدولة وموحدها وباني أمجادها الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود –رحمه الله- الذى وحد الصف وجمع الشمل ونشر الأمن والاستقرار وسار على نهجه أبناؤه البررة من بعده، وصولًا إلى عهد ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز. وأكد عطار أن المملكة تبوأت مكانتها الرفيعة بين دول العالم، فهي مهد الرسالة وقبلة المسلمين، كما شرفها الله بخدمة الحرمين الشريفين، وها نحن نؤدي الأمانة ونحقق العبادة لله وحده وخدمة البشرية والإسهام فى تحقيق الأمن والسلام والعدل والمساواة على المستوى الإقليمى والدولي. من جانبه أكد مدير وكالة نادي المسافر عبدالرزاق الزهراني أن المملكة تعيش أزهى عصورها وخاصة في القطاع السياحي، منوهًا إلى أن السعودية تستعد لإنجاز العديد من المشروعات السياحية الهائلة. ووجه الزهراني التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- وولي عهده الأمين بمناسبة اليوم الوطني 88، متمنيًا نعمة دوام الأمن والاستقرار واستمرار مسيرة النهضة العملاقة في كافة المجالات حتى غدت المملكة من الدول المتقدمة في كافة المجالات، وتميزت بقيمها الدينية وتراثها وحمايتها للعقيدة الإسلامية وتبنيها الإسلام منهجاً وأسلوبًا. بدوره أوضح المدير التنفيذى لوكالة الرياض للسفر "علي الغفيلي" أن الذكرى المجیدة لبناء دولة إسلامیة فريدة، مشيرًا إلى الرعاية التي يولیھا خادم الحرمین الشريفین وولي عهد الأمير محمد بن سلمان للسياحة والتراث الوطني. إلى هذا أشار مدير رفاق السفر "خالد العمار" إلى أن المملكة تظل دائماً آمنة مطمئنة ومستقرة، بفضل رعاية الله لها وقيادة الحزم والعزم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وولي عهده الأمين. ووجه العمار التحیة لجنودنا في كل الثغور بمناسبة ذكرى يوم الوطن، وعبّر "بشير عرنوس" بالعربية لخدمات المسافرين عن فخره واعتزازه بھذه الذكرى لملحمة تأسیس البلاد على يد الملك عبدالعزيز رحمه الله -وكيف بنيت على أسس السلام والأمن والحفاظ على الهوية الإسلامية السمحاء، مجددًا التحية والتقدير للقيادة حفظها الله ورعاها.

مشاركة :