قال مفتي كليس "محمود قره تبه"، لمراسل الأناضول، إن المساعدات موجهة للمحتاجين الذين اضطروا إلى مغادرة مناطقهم بسبب الحرب المستمرة في سوريا. وأضاف أن تحويل مناطق "درع الفرات" و"غصن الزيتون" شمالي سوريا، إلى مناطق آمنة، سهل من عمل دار الإفتاء في توجيه المساعدات الإنسانية. وتقدم قره تبه بالشكر لكل من ساهم في جمع المساعدات الإنسانية والتبرعات للمحتاجين، وخاصة المتطوعين الذين يشرفون على توزيعها في سوريا. وتتضمن المساعدات الإنسانية التي أرسلتها رئاسة دار الإفتاء، 3 أطنان من السكر، ومثلها من الملح، و5 أطنان من زيتون المائدة، و25 طنا من الدقيق، وكميات من الملابس. الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.
مشاركة :