صحف القاهرة: الكنيسة المصرية تسمح لكبار السن «فقط» بزيارة القدس

  • 9/30/2018
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من الأخبار  والتقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: مصر تودع استيراد الغازوتحقق «الاكتفاء الذاتي»..(4) خطوات كبرى..الكنيسة المصرية تسمح لكبار السن «فقط» بزيارة القدس..اشتعال معركة «الكاف » مع الزمالك..وليد المعلم: سوريا آمنة وأهلا بعودة اللاجئين لبلادهم..كوريا الشمالية: استمرار العقوبات يعمق انعدام الثقة فى واشنطن          4 خطوات كبرى..رسمياً سجلت مصر 4 خطوات كبرى. رسمبا: انتهاء عصر استيراد الغاز المسال.. وزير البترول: استلام آخر شحنة مستوردة.. وخدمياً.. أكبر خطة للنقل فى 4 سنوات مقبلة .. طرق وكبارى بـ 42 مليار جنيه.. ونجاح تطبيق النظام الجديد.. و 220 مرشحا يدخلون التصفيات النهائية لرئاسة صندوق مصر السيادى.     مصر تطوي صفحة استيراد الغاز طوت الحكومة المصرية رسميًا صفحة استيراد الغاز المسال من الخارج بعد نجاحها في تحقيق الاكتفاء الذاتي وتوفير كافة متطلبات السوق المحلى، وهو ما يفتح الباب قريباً أمام دخول عصر تصدير الغاز والتحول إلى مركز إقليمي في تلك الصناعة.     الكنيسة المصرية تسمح لكبار السن «فقط» بزيارة القدس أكد البابا تواضروس الثاني. بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية أن الكنيسة تسمح للأقباط «كبار السن» فقط بزيارة القدس.ولفت قداسته إلي أن الرئيس الفلسطيني طلب منه زيارة المصريين للقدس، مؤكداً أننا لن ندخل القدس إلا ويدنا بيد إخوتنا المسلمين.       اشتعال معركة «الكاف » مع الزمالك أعلنت لجنة الانضباط، التابعة للاتحاد الأفريقى لكرة القدم «الكاف»، إيقاف مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك لمدة عام كامل وتغريمه 40 ألف دولار، بعد التصريحات التى أدلى بها فى وقت سابق ضد ئيس الاتحاد الأفريقى، وسكرتير الاتحاد، وقررت اللجنة حرمان مرتضى منصور من ممارسة أى نشاط متعلق بكرة القدم، إدارياً ورياضياً، على مدار عام كامل على الصعيد المحلى والقارى والدولى.     وليد المعلم: سوريا آمنة وأهلا بعودة اللاجئين لبلادهم قال وزير الخارجية السوري،  وليد المعلم، إن الأوضاع الآن فى سوريا أصبحت أكثر استقرارا وأمنا، والأبواب مفتوحة أمام جميع السوريين للعودة..وأشار إلى أن الحكومة السورية تعمل على إعادة تأهيل المناطق التى دنسها الإرهابيون وإعادة الحياة إلى طبيعتها، وباتت الأرضية مهيأة للعودة الطوعية للاجئين السوريين إلى وطنهم، موضحا أن عودة كل سوري إلى بلاده تشكل أولوية بالنسبة للدولة السورية         كوريا الشمالية: استمرار العقوبات يعمق انعدام الثقة فى واشنطن قال وزير خارجية كوريا الشمالية، رى يونج، أمام الأمم المتحدة، إن استمرار العقوبات على بيونجيانج يزيد من عدم ثقتها فى الولايات المتحدة، وبدون أى ثقة فى الولايات المتحدة لن تكون هناك طمأنينة فى أمننا القومى، وسيكون من المستحيل فى ظل مثل هذه الظروف أن نبادر لنزع سلاحنا من جانب واحد.     غاندى وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب د. اسامة الغزالي حرب، تحت نفس العنوان: تستعد الهند، بل ويستعد العالم كله، للاحتفال بذكرى مولد الزعيم الهندى الاشهر المهاتما غاندى التى تحل فى العام المقبل، حيث كان مولده فى عام 1869 لعائلة هندية ثرية لها إسهاماتها فى العمل السياسى المحلى بولاية جوجارات الهندية. وأرسلته العائلة ليدرس القانون فى لندن عاصمة الإمبراطورية البريطانية التى كانت تحتل الهند فى ذلك الوقت، بل ومعتبرة إياهها درة التاج البريطانى، لثرواتها الهائلة والمتنوعة. وبعد عودته لبلاده، تعاقد للعمل كمحام فى جنوب إفريقيا، حيث بدأ فيها نضاله السلمى ضد التفرقة العنصرية هناك، معتمدا سياسة المقاومة غير العنيفة أو المقاومة السلمية، قبل أن يعود للهند ويقود المقاومة السلمية قائلا إن: اللاعنف هو أعظم قوة لدى البشرية، وأنه أقوى من أى سلاح دمار ابتكره العقل الإنسانى. إن سيرة غاندى أوسع بكثير بالطبع من أن تختصر هنا، ولكن من الوقائع الجديرة بالذكر الاستقبال الحميم الذى لقيه غاندى من أهالى بور سعيد وزعاماتها السياسية عند مرور السفينة إس إس راجبوتانا التى كان قد استقلها من مومباى فى طريقه لمؤتمر المائدة المستديرة فى لندن فى 29 أغسطس 1931، ووصلت عبر قناة السويس إلى بورسعيد فى 6 سبتمبر حيث رحب به قيادات حزب الوفد بالمدينة.   وعندما كان غاندى فى رحلة العودة إلى الهند رفضت السلطات البريطانية السماح له بالنزول من السفينة، وتم فقط لقاء على متنها بين غاندى والزعامات الوطنية ببور سعيد. ومن الثابت أيضا أن غاندى كان متابعا ومؤازرا للحركة الوطنية المصرية، وعندما توفى سعد زغلول أرسل غاندى خطابا لزوجته صفية زغلول أعرب فيه عن رغبته فى لقائها، وزيارة قبر الزعيم الراحل.غير أن دعوة غاندى السلمية، ورفضه التمييز ضد المسلمين فى الهند جعلته هدفا للمتعصبين من الهندوس الذين تربصوا به وأطلق أحدهم عليه فى 30 يناير 1948 ثلاث رصاصات أودت بحياته، ولكنها لم تفلح أبدا فى القضاء على دعوته السامية.     ونشرت الصحيفة «كاريكاتير» بمناسبة بدء العام الدراسي

مشاركة :