المدرسة ليست فقط مكانا لتلقي العلم لكنها تلعب دورا مهما في صقل شخصية الطلاب وبناء الأجيال الجديدة بما تقدمه من أنشطة مدرسية مختلفة تساعد الطلاب على اكتشاف المواهب وتنميتها. وتتنوع الأنشطة المدرسية ما بين الرياضية والفنية والثقافية والاجتماعية وإن لم تكن مرتبطة بشكل مباشر بالدراسة في الكثير من الأحيان إلا أنها تساعد الطالب على التحصيل الدراسي والاستقرار النفسي والإجتماعي. مزيد من التفاصيل مع ماري رمسيس الخبيرة التربوية مع الإعلاميين كارلوس ناشف وولاء غانم في برنامج يوم جديد.
مشاركة :