انقلبت حياته رأسا على عقب فى لحظات، عندما زلت قدماه أثناء العمل فوق إحدى السقالات، فأصبح عاجزا لا يقوى على العمل، وفقد مصدر دخله الوحيد، فأصبح غير قادر على الإنفاق على زوجته وأولاده ولا علاجه، وتشكو زوجته مر الشكوى.وتقول، «بعد عجز زوجى لم نعد قادرين على العيش ومعرضون فى أى وقت للطرد، علاوة على أنه لا يوجد دخل، وزوجى غير قادر على الحركة، كل ما أتمناه أنا وزوجى هو مصدر للدخل يعيننا على مصاريف الحياة كمعاش أو مشروع نسترزق منه، خاصة أن زوجى قد وصل إلى الستين من العمر ولا يوجد عمل حالى له». أكملت: «كل أمنيتى هو أن يكون لنا مصدر رزق بعدما طحنتنا الحياة وأصبح زوجى غير قادر على الحركة وأنا سيدة لا حول لى ولا قوة إلا ملاذ الله». للتواصل مع الحالة على رقم: ٠١٢٨١٤٦٤٤١٨
مشاركة :