أكد عدد من الأطباء في مستشفى «هيلث بوينت»، والمختبر المرجعي الوطني، أحد مرافق الرعاية الصحية عالمية المستوى التابعة لشركة مبادلة للاستثمار، أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، موضحين أن اكتشافه في مراحله الأولى يزيد من احتمالية الشفاء منه بنسبة 93 %، فيما يتم تشخيص ما يقرب من 565 امرأة في دولة الإمارات بسرطان الثدي سنوياً.وقالت الدكتورة سهيلة الأميري، استشارية الأمراض التشريحية في المختبر المرجعي الوطني وعضو فريق العمل الوطني لبرنامج فحص سرطان الثدي وعنق الرحم: إن «الماموغرام» تقنية تعمل على التصوير الإشعاعي للثدي.من جانبها، قالت الدكتورة مي أحمد سلطان الجابر، المدير الطبي وأخصائي طب الصحة العامة في مستشفى «هيلث بوينت»: يمكن اللجوء إلى الاختبارات الجينية للمساعدة في تحديد خطر إصابة امرأة ما بسرطان الثدي.
مشاركة :