بعد أسبوع من الكارثة الطبيعية المزدوجة، الزلزال وتسونامي اللذين ضربا إندونيسيا قبل أيام، بدأت كاميرات التلفزيون تتوغل في المناطق الأكثر تضررا خاصة في المناطق الساحلية والنائية. ففي إحدى القرى القريبة من بالو، دفعت أمواج التسونامي العاتية بسفينة ضخمة إلى الشاطئ وجرفت في طريقها المنازل.
مشاركة :