وصف الداعية المصري المثير للجدل مبروك عطية التطرف بالغباء، وبذلك فإن الأغبياء يدخلون النار. وقال: «إن من يحرم الشعر أو الفن لا يفهم شيئا، ولدي دواوين شعرية، بعضها يغنى في مقدمة وخاتمة البرامج الدينية، ومنها البرامج التي أقوم بتقديمها، والحياة فن، والعلم فن، الحياة بسيطة». وأضاف: «الغباء ذنب، وعلى المسلمين التوبة منه»، مستشهدًا على ذلك بقول الله تعالى: «وقالوا لو كنا نسمع أو نعقل ما كنا في أصحاب السعير * فاعترفوا بذنبهم فسحقا لأصحاب السعير».
مشاركة :