هجرني زوجي وتوفى أبي واستولى أشقائي على إرثي ولم أعد بإمكاني سوى الاستدانة وكتابة إيصالات أمانة، بهذه الكلمات بدأت «آمال» حديثها.تقول آمال عبدالعظيم أحمد الروني: «تزوجت ممن رآه أبي مناسبا وبعدها أنجبت ابنتي فاطمة وابنة أخرى، وبعد فترة من الوقت تحول الحال إلى حال حيث تحول زوجي من رجل ثري يملك الكثير إلى رجل لم يعد لديه أي أموال بعدما أنفقها على الحبوب المخدرة، وضاعت أمواله وبعدها هجرني». أصبحت مهددة بالسجن أو أن أدفع المبلغ، ولم أعد قادرة على التسديد المبلغ وكل ما أتمناه هو أن أسدد ديني وأجد مصدرًا للدخل حتى أنفق على بناتي من مصدر حلال.للتواصل مع الحالة اتصل برقم ٠١٢٢١٤٦٩٤٦٧
مشاركة :