شكوى وصلت للباب من السيدة «تفاحة فرج، ٥٥ عامًا - ربة منزل»، والمقيمة فى حى «ميت عقبة» الشعبى تقول فيها: «أنا أرملة توفى زوجى وعشت لتربية أبنائي، إلا أن إرادة الله شاءت أن يصاب ابنى الأكبر فى حادث، وهو الذى كان يعولنا أنا وشقيقه وشقيقة لى تقيم معنا، ومن يومها وليس لنا مصدر رزق نعيش منه، خاصة بعدما توقف صرف معاش «تكافل وكرامة» لنا، فأصبحنا على فيض الكريم، ولا أعرف ماذا أفعل وكيف أواجه الحياة فى ظل الغلاء وصعوبة الحياة، فهل يتكرم فاعل خير بمساعدتنا وله الأجر والثواب عند الله. للتواصل مع الحالة ٠١٠٠٦١٣١٠٧٨.
مشاركة :