حتى عندما يصعد على خشبة أكبر مسارح العالم يشعر نجم الأوبرا خوان ديغو فلوريز أنه في مكانه المناسب. وتبدو الإطلالة الأخيرة لهذا المغني البيروفي الشهير على مسرح كولون في بوينس آيرس بمثابة عودة إلى الجذور. إذ لم يكتف بتقديم أغنيات الآريا لصوت التينور بل أدى مقطوعات استذكرها من أيام الطفولة.
مشاركة :