تعتبر أعمال السحر والدجل والشعوذة، قديمة قِدم الأزل، وحيل الدجالين والمشعوذين لا تنتهى، بل إنها تتجدد وتتطور بتطور العالم. وبعد أن كان الدجال فى الماضي يستقطب ضحاياه من خلال بعض الخبراء فى إقناع الضحايا بقدراته الخارقة، وعلمه الذى ليس له حدود أصبح الآن يستخدم وسائل التواصل الاجتماعي وإعلانات على بعض القنوات الفضائية. وتعد ظاهرة الشعوذة من الظواهر المتفشية في المجتمعات التي تعرف ارتفاعا في معدلات الأمية والفقر وغيرهما من معوقات التقدم. وتشير الدراسات الخاصة بها إلى أن نسبتها ترتفع عند النساء اكثر من الرجال وترتبط في الاساس بعوامل نفسية واقتصادية واجتماعية. المزيد من التفاصيل عبر التقرير المصور لمراسلة الغد من الرباط فدوى المرابطي، عبر الفقرة الإخبارية.
مشاركة :