تناشد صابرين خميس، ٣٨ عاما، الرئيس عبدالفتاح السيسى، بالموافقة على علاجها على نفقة الدولة، بقولها: «كان مكتوب كتابى، استعدادا لحفل زفافى، وقبلها مباشرة، اندلع حريق هائل بالمنزل، تسبب فى تشويه وجهى وحرق جسمى، وحدوث شلل بيدى، مما أدى إلى طلاقى». وأضافت: «بعدها مباشرة ذهبت إلى أحد المستشفيات الخاصة بالإسكندرية، وأخذوا منى مبلغ ١٥ ألف جنيه، لإجراء عملية، ولكن تدخلت إرادة الله وفشلت العملية، بعد أن بعت كل ما أملك فى سبيل علاجى، علما بأن معاشى لا يتجاوز ٣٢٠ جنيها، لا يكفى مصاريف علاجى الشهرية الباهظة، وللأسف لا أستطيع العمل، بسبب تشوه وجهى وشلل يدى، وليس لى أحد سوى الله».وتابعت: «كل أملى أن يوافق سيادة الرئيس الأب، عبدالفتاح السيسى، على استكمال رحلة علاجى على نفقة الدولة وبالخارج، حتى أستطيع أن أعود إلى حياتى الطبيعية، بعد أن تخلى عنى الجميع».
مشاركة :