ما الذي قد يدفع بالولايات المتحدة الأمريكية لتغيير وجهة نظرها حول جدوى وجود وكالات وشركات متخصصة بالتنمية والاستثمار في بعض بقاع العالم، والحديث هنا تحديداً عن أفريقيا، بعد أن كانت قد قررت التخلص من هذه الأعباء؟ في السنوات الأخيرة لإدارة الرئيس الأمريكي أوباما، كانت هناك نداءات متزايدة للتخلص من شركة الاستثمار الخاص عبر البحار (OPIC)، وهي وكالة تنمية تشجع الاستثمار من قبل الشركات الأمريكية في أفريقيا.
مشاركة :