مجموعة الهندسة الألمانية العملاقة "سيمنس" واحدة من آخر الشركات التي قررت عدم إرسال رئيسها التنفيذي إلى المؤتمر بعدما سعت السعودية إلى التغطية على قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي قبل أن تعترف بأنه "خطأ جسيم". وكانت السعودية وقعت اتفاقات بقيمة 50 مليار دولار يوم أمس الثلاثاء في إظهار لاحتفاظها بقدرتها على جذب الاستثمارات، وذلك خلال مؤتمر قاطعه سياسيون غربيون ورؤساء شركات عالمية على خلفية مقتل خاشقجي في سفارة بلاده باسطنبول.
مشاركة :