انطلاق الدورة الثالثة من استفتاء «بي آر أرابيا» للسيارات

  • 1/7/2015
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

أعلنت وكالة بي آر أرابيا الانطلاق الرسمي للاستفتاء المخصص للسيارات بالتزامن مع الإعلان عن جائزتها المخصصة لقطاع السيارات في نسختها الثالثة في دورتها الثالثة لعام 2014-2015، برعاية «توتال». سيشمل الاستفتاء معرفة الجمهور بالسيارة المحببة والمفضلة لهم، بحسب الفئات التي وُزع برنامج الاستفتاء عليه، كذلك سيتم الاستفتاء على أفضل البرامج التمويلية التي تقدمها المصارف؛ للحصول على السيارة المطلوبة وبرامج رياضة السيارات والإعلامي المفضل في هذا القطاع، وسيشمل الاستفتاء على الوكيل الأفضل؛ إذ انتُهي من وضع اللمسات الأخيرة لحملة تعريف بالاستفتاء على «تويتر» و«فيسبوك». القائمون على الاستفتاء سيمنحون بمؤازرة من الخبراء المختصين بقطاع السيارات أصحاب النتائج الأفضل جائزة في كل فئة في حفلة ختامية تقيمه الوكالة في نيسان (أبريل) المقبل، وتغطي الجائزة 11 فئة وُزعت على النحو الآتي: «أفضل برنامج تطوير لرياضة سيارات»، جائزة «أفضل إعلامي في صحافة السيارات»، جائزة «أفضل برنامج تمويل للسيارات»، وجائزة «أفضل وكيل سيارات»، وجائزة «أفضل برنامج السلامة المرورية»، وجائزة «أفضل سيارة» بقسميها العادية والفاخرة، وتضم ثلاثة فروع: هي السيدان لعائلية، والرياضية، والدفع الرباعي. وأوضح المدير العام لوكالة بي آر أرابيا للعلاقات العامة وليد قرانوح أنه أطلقت حملة مكثفة لضمان أكبر عدد من المشاركين في الاستفتاء؛ ليعلنوا آراءهم واختيارهم السيارة التي يرشحونها ويفضلونها، ومن ثم اختيار المرشحين لديهم في كل الفئات، إذ إن اختيارهم سيكون العامل الرئيس في اختيار الفائزين بجوائز لجنة التحكيم. وأشار إلى أن الجائزة طُورت وحُولت إلى استفتاء وبعد دورتين اثنتين بعد أن شهدت اتساعا لمشاركة الجمهور بها؛ لاختيار المفضل لديهم في قطاع السيارات، وقال إن ذلك يدل على الثقة الكبيرة التي باتت تتمتع بها الجائزة في أوساط قطاع السيارات في السعودية. وبين أن لجنة متخصصة من الإعلاميين السعوديين والمتخصصين في مجال السيارات تزكي الترشيحات والنتائج النهائية للاستفتاء ومن ثم تعلن النتائج النهائية. وأكد قرانوح أن «بي آر أرابيا» وضعت أمامها هدفاً ستسعى إلى تحقيقه مهما كلفها ذلك، وهو أن تستمر جائزةPR Arabia Auto Award للسيارات لتكون سنوية، وفي الوقت نفسه أن تتطور في مضمونها وينتشر صيتها وسمعتها وأن يسعى الجميع إلى الفوز بها.

مشاركة :