مقعد مريح من تصميم رنا سهيل البريم، ومصنوع من زوجين من إطارات السيَّارة والقماش والخشب، وهو محمَّل بوحدة للتخزين.       طاولة من تصميم نبيلة عمر باحميد، تتمحور فكرتها حول دمج  لعبة تراثيَّة (كيرم) بالعصر الحديث، من خلال خامات معاصرة (أكريليك)، مع استغلالها بشكل جمالي.     أعادت آثار الحربي استخدام الصناديق البلاستيك، في تصميم وحدة مبتكرة للتخزين، ويدخل الخشب أيضًا في صنعها.       كرسي خشب ذو ظهر من سعف النخيل، الذي تَكْثُرُ زراعته في السعودية، فأفادت رؤى عبد الرحمن خياط منه، كما من  جريد النخيل، وحصيرة معاد استخدامها. ولإطلالة جذَّابة، عملت الطالبة فتحة تحت الكرسي، ووضعت فيها الزرع.     صمَّمت وجدان حسن يسلم هذا الكرسي الخاص بالاسترخاء، من الخشب والقماش والحديد والزجاج ونبات البامبو.     كرسي من تصميم أصايل أحمد باعبدالله، يُعزِّز التعلُّق بالتراث، على الرغم من تصميمه المعاصر لناحية الخامات، من القطن والخشب المُعاد استخدامه والجلود التالفة القابلة للتبديل، حسب الرغبة.        طاولة للزراعة، من تصميم حميدة متلقيتو، وهي مصنوعة من الأكريليك – الكورك. القطعة تناسب الطالة أو غرفة المعيشة، وتتحمَّل زراعة النباتات الداخليَّة، كالنعناع والحبق...      طاولة جانبيَّة، من تصميم أمينة حسين داني فلمبان، ومُعدَّة من الخشب والأكريليك، وتعلوها صينيَّة للتقديم. وهي تُشجِّع على ادخار القطع النقديَّة المعدن.     صمَّمت العنود مشعل الزبيدي هذا الكرسي، من الخشب والحبال، بُغية إعادة إحياء حرفة الصيد في جدَّة. الكرسي غير مرتفع، ويمكن الصيد أثناء الجلوس عليه.         طاولة للرسم، من تصميم سارة عبد الله زيدان، ومُعدَّة من الخشب والكرتون. وهي خاصَّة بالطفل، ومصنوعة من مواد آمنة ومعاد تدويرها.   صمَّمت الطالبة أفراح حامد الحامد، هذا الكرسي، مُستعينة بمواسير البناء المُهْدَرَة، وقطع من جلود السيارات المُهْدَرَة أيضًا.     طاولة من تصميم سديم ناصر الدعجاني، وهي مصنوعة من الخرسانة والحديد المسلَّح الإيبوكسي، وذلك بهدف إعادة استخدام المواد المُهْدَرَة في البناء، ومضاف إليها المسحوق المضيء كلَمْسَة جماليَّة.