لجأت فتاة مصرية للمحكمة بعد أن رفض زوجها توثيق طلاقه لها عبر رسالة أرسلها لها على واتسآب، حيث نشب خلاف بينهما بسبب رفضه إجراء بعض الفحوصات الطبية لمعرفة سبب تأخر الإنجاب لديهما. وحاولت الزوجة توثيق الطلاق لكن الزوج رفض هذا فاضطرت للجوء إلى محكمة الأسرة لإثبات طلاقها. وأرسلت المحكمة إعلانات بالقضية حتى يتم إنهاء تلك الإجراءات لكن عادة الزوج لم تتغير ورفض الحضور أو حتى الاهتمام فأصدرت المحكمة حكمها بإثبات الطلاق الذي تم عبر رساله على الواتسآب.
مشاركة :