طردت فرنسا عنصرًا بالمخابرات الإيرانية (متخف بغطاء دبلوماسي) ردًّا على مؤامرة طهران الفاشلة لشنّ هجوم بقنبلة على مؤتمر نظمته جماعة إيرانية معارضة في المنفى قرب باريس. وفقًا لوكالة رويترز. كانت وزارة الخارجية الأمريكية قد أعلنت في الثاني من أكتوبر الجاري، أن وزارة الاستخبارات الإيرانية تقف وراء المؤامرة التي استهدفت المؤتمر الذي عقد يوم 30 يونيو، الأمر الذي ردّت عليه الوزارة بتجميد أرصدة أجهزة المخابرات الإيرانية واثنين من المواطنين الإيرانيين. وقالت مصادر، إن الوزارة اتّخذت خطوة أخرى وهي طرد رجل مخابرات إيراني كان يعمل تحت غطاء دبلوماسي.
مشاركة :