تريد الطفلة رحمة «٨ سنوات» أن تمارس حياتها كأى طفلة تلهو وتلعب لكن الحياة ضنت عليها بذلك، حيث أصيبت بتليف فى الكبد فأصبحت جليسة البيت لا تقوى على الحركة.تروى والدتها: «منذ كانت رحمة صغيرة وهى تعانى من تليف فى الكبد أنفقت كل ما فى حوزتى من أجلها وتوفى أبوها، ولم أعد قادرة على الإنفاق عليها وعلى إخوتها أنفقت كل ما معى وقمت بالاستدانة، ولكنى لم أستطع أن أقف أمام وحش كاسر يلتهم كل ما معى من أموال وذهب فقد أنفقت مصاغى ورهنت بيتى واستدنت دون جدوى لأن ابنتى تعانى من تضخم بالكبد وهى فى الثامنة وأنى لم أعد قادرة على الإيفاء بالعلاج لأن الأطباء أخبرونى بأن العلاج الوحيد هو زرع الكبد ليس بقدرتى شيء».. للتواصل ٠١٠١٥٤٥٤٥١٩.
مشاركة :