كشفت شبكة نيتفليكس للأفلام والمسلسلات عن دفعها ثمنا باهظا عقب طرد النجم الأمريكي، كيفين سبيسي، من شبكتها، عقب تورطه في قضايا تحرش جنسي. وأسفر طرد سبيسي العام الماضي عن خسارة الشركة الأمريكية لأكثر من 40 مليون دولار، بسبب إيقاف العديد من المشاريع الترويجية التي رافقت أفلام النجم ومسلسلاته خلال عرضها على الشبكة، والتي كان أشهرها: "House of Cards". وأتت حادثة الطرد بعد اتهامات بالتحرش الجنسي وجهت للنجم الأمريكي، حيث قام بتأكيدها الممثل، أنتوني راب، وقال إنها حدثت قبل 30 عاما من الزمن. وفي سياق منفصل، تمكن فيلم سبيسي الأخير، "Baby Driver"، من حصد إيرادات سينمائية عالمية تخطت 225 مليون دولار. المصدر: Digital Spy
مشاركة :